ما هي أبرز تحديات التجارة الإلكترونية في 2022 وكيفية التعامل معها وحلها؟

انشيء متجرك الإلكتروني وابدأ نجاحك اليوم

ما هي تحديات التجارة الإلكترونية والبيع أونلاين؟ وكيف يمكن تفاديها خاصة للمشاريع الصغيرة والناشئة؟

على الرغم من التحدث عن مزايا التجارة الإلكترونية والعمل بها، إلا أن هناك بعض التحديات والمعوقات المحتمل أن يمر بها أصحاب الأنشطة التجارية عبر الإنترنت مثل تحديات أي مشروع في مجال آخر.

ولأهمية هذا الموضوع وزيادة نسب البحث عنه، قمنا بإعداد مقال اليوم، لنتعرف سويًا من خلاله على أبرز تحديات التجارة الإلكترونية وأشهر المشاكل المحتمل الوقوع فيها لأصحاب المشاريع التجارية عبر الإنترنت.

 

عرض مميز
لن تجد أفضل من العمل بالتجارة الإلكترونية كأفضل مشروع أون لاين! لا تفوّت الفرصة وابدأ اليوم مجانًا مع اكسباند كارت
  • بدون الحاجة لبيانات بنكية

ثانيًا: ما هي أبرز تحديات التجارة الإلكترونية وكيفية التعامل معها؟

1. تحدي اختراق وسرق البيانات

من أشهر تحديات التجارة الإلكترونية المحتمل أن يواجهها عدد كبير من المتاجر الإلكترونية اليوم، هي عملية اختراق وسرقة بيانات ومعلومات العملاء التي يتضمنها المتجر الإلكتروني.
وهذا بالتأكيد سوف يعود بخسارة كبيرة للعلامة التجارية وللعملاء أيضًا،

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡كن حريصًا على بناء متجرك الإلكتروني مع منصة احترافية توفر لك مساحة استضافة آمنة واحترافية ضد الانتهاكات الأمنية ومحاولات الاختراق.

وإلى جانب ضرورة تخزين نسخة احتياطية من بياناتك أول بأول، مع تثبيت كافة الأدوات والتطبيقات اللازمة لأمان موقع الويب أو المتجر الإلكتروني الخاص بك مثل تفعيل بروتوكول الحماية SSL.

🔖 اقرأ أيضًا: اجراءات هامة لـ تأمين المتجر الالكتروني وحماية بيانات العملاء من الاختراق والسرقة

2. تحدي إرجاع المنتجات واسترداد الأموال

بالتأكيد سوف تتعرض علامتك التجارية لهذا الموقع، وهو رغبة عميل في إرجاع المنتج بعد شرائه لأسباب ترجع إليه مثل أنه لم يوافق توقعاته عن المنتج، أو المقاس أو الحجم غير مناسب له، إلخ من أسباب إرجاع المنتجات.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡قم بإعداد قائمة من سياسات إرجاع واسترداد الأموال ونشرها على المتجر الإلكتروني الخاص بك، ليقوم بقرائتها العميل قبل إجراء عملية الشراء.

وفي الواقع سوف تجد عدد كبير من المتسوقين الرقميين اليوم الذين يحرصون على قراءة هذه القائمة، إذ بناءً على استبيان قام به موقع ComScore، أفاد 60% من المشتركين في الاستبيان أنهم يتطلعون بشكل أساسي على سياسة الإرجاع قبل إجراء أي عملية شراء أونلاين.

👩‍💻 نصيحة خبراء اكسباند كارت

دعني أذكرك أنه بخلاف ما سبق، هناك عدة عوامل أخرى سوف تساهم في تقليل أو انعدام عمليات إرجاع منتجات متجرك مثل:

  • كتابة وصف دقيق واحترافي للمنتجات، يشمل كافة خصائص وميزات كل منتج، لمساعدة العميل على إجراء عملية الشراء وهو متأكد من أن طلبه يوافق احتياجاته.
  • نشر صور وفيديوهات لإبراز خصائص المنتج وجذب انتباه العميل وتعزيز شعوره بالاطمئنان تجاه المنتج.
  • عرض آراء ومراجعات العملاء السابقيين، ليستفيد العميل من تجارب عملاء أخرين ويطمئن إلى جودة منتجاتك وفريق خدمة العملاء الخاص بك.

🔖 اقرأ أيضًا: خطوات كتابة وصف منتج بطريقة احترافية + أمثلة توضيحية

3. تحدي زيادة التسوق من الهاتف الذكي

أغلب العملاء من المتسوقين الرقميين اليوم يقوموا بإجراء عمليات التسوق الخاصة بهم من تطبيقات التسوق على هاتفهم الخاص.

وهذا يعد من أكبر تحديات التجارة الإلكترونية لمن يمتلك متجر إلكتروني غير متوافق الهاتف الذكي، أو لا يمتلك تطبيق تسوق خاص بمتجره الإلكتروني.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡لا تتردد ثانية في إنشاء تطبيق جوال لمتجرك الإلكتروني لتضمن وصول منتجاتك لأكبر عدد ممكن من العملاء المحتملين.

واحرص على اختيار شركة تصميم تطبيقات احترافية لتصمم لك تطبيق سهل الاستخدام على العميل ولا يتضمن أي أخطاء تدفعهم إلى مغادرة التطبيق وعدم إجراء عمليات شراء منك.

✍️ ملحوظة

عند إنشاء متجرك الإلكتروني مع منصة “اكسباند كارت” سوف تتمتع بميزات عديدة ومتنوعة من ضمنها، الحصول على تطبيق هاتف جوال لمتجرك بنظامي الأندرويد والـ IOS.

وسوف تحصل عليه بشكل مجاني إذ قمت باختيار الاشتراك في باقة ألتيميت أو باقة الأعمال السنوية. تعرف على باقات اكسباند كارت من هنا

🔖 اقرأ أيضًا: موقع تجارة إلكترونية أم تطبيق تجارة إلكترونية ، المقارنة الكاملة

✍️ معلومة تهمك

الربح من تطبيقات التجارة الإلكترونية

4. تحدي جيل الألفية الجديدة

جيل الألفية هو الجيل الذي ولد بدء من منتصف التسعينات حتى أوائل العشرينات، وهذه الفترة كانت بدية انجراف التكنولوجيا والتطور الرهيب الذي حدث في عالم الإنترنت في جميع أنحاء العالم، حتى في الدول النامية والفقيرة باتت على اتصال مع شبكات الإنترنت وبالفعل كان خلال سنوات قليلة أصبح العالم كله كقرية واحدة.

يشتهر جيل الألفية بأنه أكثر جيل استهلاكي من ضمن الأجيال السابقة، وقد كان لهذه النتيجة الكثير من المقومات التي ساعدت في ظهورها.

ولد هذا الجيل في عصر التكنولوجيا لهذا ليس من العدل أن يحاكم وحده على التضخم الاستهلاكي والشرائي، فالتطور التكنولوجي الذي عاصره هذا الجيل كان سبب في تمدد محتواه المعرفي لادراك الكثير من الأمور خاصة فيما يتعلق بشبكات الإنترنت.

وأحد أهم هذه الأمور الملحوظة هو اتباعه لمشاهير السوشيال ميديا وينساق وراء آرائهم وتجاربهم بدون أي تفكير منهجي.

ويعد هذا من من أشهر التحديات التي تواجه التجارة الإلكترونية اليوم وهو الاستعانة بأي من مشاهير ومؤثرين منصات التواصل الاجتماعي للقيام بحملا تسويق منتجات التجارة الالكترونية للترويج عن ما يقدمونه من منتجات وخدمات محاولة منهم لجذب انتباه هذا الجيل خاصة إذا كان من ضمن شريحة الجمهور المستهدف للعلامة التجارية.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡محاولة مواكبة تغييرات العصر والاستعانة بأحد هؤلاء المشاهير ومحاولة اختيار شخصية يفضلها أغلب الجمهور المستهلك حتى تضمن تفاعلهم مع الحملة الإعلانية ونجاح هدفك من جذب الانتباه وزيادة المبيعات.

🔖 اقرأ أيضًا: كيفية استخدام التسويق عبر المؤثرين لدعم تجارتك الإلكترونية

5. تحدي تحسين تجربة المستخدم

يعد من أكبر تحديات التجارة الإلكترونية اليوم هو تقديم أفضل تجربة للمستخدم المتسوق الرقمي، والعمل على تحسين هذه الخدمة بشكل مستمر.

خاصة مع زيادة عدد العلامات التجارية المتواجدة عبر الإنترنت اليوم، وزيادة المنافسة الكبيرة بين العلامات التجارية في نفس المجال.

لهذا، أنت بحاجة إلى أن تكون على اطلاع دائم على آخر تحديثات و حلول التجارة الإلكترونية ومحاولة توفيرها عبر قنوات البيع الخاصة بك لتنال رضا عملائك وتقدم لهم أفضل وأذكى تجربة تسوق وتكسب ولائهم دائمًا.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡تحديث متجرك الإلكتروني وكافة قنوات البيع الخاصة بك بأحدث الآليات والأدوات التي تساعد في تحسين تجربة عملائك مثل،

  • تفعيل الشات بوت للرد الآلي
  • تفعيل ميزة البحث الصوتي
  • تحسين سرعة تحميل الموقع
  • تقسيم المنتجات بشكل احترافي ومنظم
  • التأكد من توافق ظهور صفحات المتجر الإلكتروني على الهاتف الذكي
  • إنشاء تطبيق جوال للمتجر

✍️ معلومة تهمك:

هناك العديد من العوامل والمقومات التي تساعدك في تحسين تجربة عملائك، وأحد هذه العوامل هو تفعيل الرد الآلي والسريع للرد على استفساراتهم وأسئلتهم سواء على المتجر الإلكتروني أو عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وهذا ما يساعدك فيه تطبيق “اكسباند بوت ExpandBot” هو تطبيق للرد الآلي على المحادثات والتعليقات الخاصة بمتابعين صفحة الفيسبوك الخاصة بنشاطك التجاري.

أي لن تحمل هم الرد على تعليقات ورسائل حملاتك الإعلانية المدفوعة بعد اليوم، ولن تخسر أي عميل يرغب في الاستفسار أو إجراء عملية شراء من منتجاتك أو خدماتك.

لأن التطبيق يوفر لك ميزة الرد الآلي والفوري على رسائل المحادثات والتعليقات، إلى جانب إمكانية تخصيص أو إعداد رد جاهز مُسبقًا للرد على أكثر الأسئلة الشائعة التي يطرحها عملاء علامتك التجارية.

وبخلاف ما سبق، سوف تجد أن تطبيق “اكسباند بوت ExpandBot” يوفر لك ميزة أخرى هامة واحترافية وهي العمل على تجميع وحفظ بياناتك عملائك لتستفيد منها فيما بعد في حملاتك الإعلانية المدفوعة وخاصة حملات إعادة استهداف العملاء.

 

عرض مميز
فعّل اكسباند بوت الآن واستخدم ميزة الرد التلقائي على رسائل صفحتك على فيسبوك وخيارات الرد الآلي على التعليقات وتخصيص الرد بكلمات رئيسية محددة.
  • بدون الحاجة لبيانات بنكية

🔖 اقرأ أيضًا: اكسباند بوت أقوى بوت ماسنجر بالشراكة مع فيسبوك | المزايا وخطوات التفعيل

6. تحدي استهداف العملاء المحتملين

قد تتعرض لخطأ مثل استهداف العملاء غير المحتملين أو المهتمين بعلامتك التجارية وما تقدمه من منتجات، وهذا الخطأ يرجع للعديد من الأسباب مثل عدم وضع أدوات لقياس أداء حملاتك التسويقية والإعلانية.

وفي هذه الحالة ستكتشف أنك تستهدف الشريحة الخطأ وركود كبير في عمليات البيع الخاصة بك ولا تتلقى أي إيرادات أو أرباح.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡اتبع خطوات ونماذج الأعمال حول دراسة وتحليل الجمهور المستهدف لتنجح في استهداف عملائك المحتملين بالضبط.

ولا تغفل عن ضرورة وضع مقاييس لقياس أداء حملاتك التسويقية والإعلانية كل فترة.

🔖 اقرأ أيضًا: 5 أخطاء سبب فشل حملات إعادة الاستهداف لعملائك في التجارة الإلكترونية

7. تحدي كسب ثقة العملاء الجدد

أثناء هذه المنافسة الشرسة بين عدد كبير من العلامات التجارية الموجودة عبر الإنترنت اليوم، أصبحت مهمة كسب ثقة العملاء بالمهمة الصعبة وهذا من أهم تحديات التجارة الإلكترونية للعديد من العلامات التجارية اليوم.

وذلك يرجع لصعوبة كسب رضا العميل المتسوق الرقمي اليوم وسط العديد من التسهيلات التي تتيح لهم أفضل وأذكى تجربة تسوق من خلالك.

لذا يكمن السر والحل هنا في خطوة واحدة فقط وهي توفير كل ما يدعم تجربة العميل وجعلها سهلة وسلسة وذكية. وحينها سيثق في علامتك التجارية ويجري عمليات شراء منك لا محالة.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡هناك عدة عوامل أخرى تساعدك في كسب ثقة عملائك مثل نشر تقييمات ومراجعات العملاء السابقيين بمتجرك.

إذ تشير الإحصائيات حول سلوك المتسوق الرقمي اليوم، أن وجود هذه التقييمات ترفع من فرص إجراء العميل لعملية شراء بنسبة تصل إلى 80%.

🔖 اقرأ أيضًا: 7 استراتيجيات مجرّبة لكسب ثقة العملاء بنشاطك التجاري (بالأمثلة)

8. تحدي كسب ولاء العملاء الحاليين

تسعى العلامات التجارية نحو كسب عملاء جدد باستمرار وتغفل عن أهمية كسب ولاء العملاء الحاليين أولًا لما يعود ذلك بنتائج مذهلة على نسب المبيعات والأرباح.

وخاصة وسط عدد المنافسين الكبير اليوم، فتعد مهمة الاحتفاظ بالعملاء الحاليين مهمة صعبة ويجب العمل عليها باستراتيجيات احترافية للنجاح في تحقيقها.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡قم بتفعيل أي من برامج واستراتيجيات كسب ولاء العملاء الحاليين وتتبع أي منهم سوف يحصد نتائج فعالة وقم بتكراره أكثر من مرة.

ولعل أشهر استراتيجية لكسب ولاء العملاء الحاليين باستمرار هو إعلامهم بشكل حصري ومخصص بالمنتجات الجديدة.

وإلى جانب إرسال عروض ترويجية وأكواد ورموز قسيمة خاصة بهم لكونهم عملاء مخلصين.

👩‍💻 نصيحة خبراء اكسباند كارت

احرص على التواصل مع عملائك بالطريقة التي يفضلونها، سواء كانت رسالة بريد إلكتروني أو رسالة نصية قصيرة أو منشورات مدونة – تأكد من معرفة ما هو الأفضل لعميلك لتنجح في الحفاظ عليه.

🔖 اقرأ أيضًا: 7 برامج ولاء عملاء قوية لتعزيز أعمال التجارة الإلكترونية (مع أمثلة)

9. تحدي سلة التسوق المهجورة

سلة التسوق المهجورة هي من أكبر تحديات التجارة الإلكترونية لكافة العلامات التجارية بلا حدود، فلا يوجد علامة تجارية مهما كانت مكانتها لم تعاني من هذا التحدي.

إذ في الكثير من الأحيان يقوم العميل بزيارة الموقع وبعد إضافة عدة منتجات إلى سلة التسوق الخاص به، يغادر فورًا المتجر بدون إتمام عملية الشراء.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡معرفة الأسباب أولًا هو حل هذه المشكلة بشكل أساسي، إذ ربما يرجع السبب لمتجرك الإلكتروني أو المقصد أن علامتك التجارية هي المسئولة عن مغادرة العميل للمتجر بدون إتمام عملية الشراء ولكن كيف؟

إليك فيما يلي أكثر الأسباب الشائعة وراء سلة التسوق المهجورة:

  • وجد العميل صعوبة في خطوات إتمام عملية الشراء مثل تسجيل الكثير من البيانات وما شابه ذلك.
  • عدم تنوع طرق الدفع، وحينها سيغادر العميل المتجر بدون إتمام عملية الشراء لأنه لم يجد طريقة الدفع المفضلة والمناسبة له.
  • ارتفاع تكلفة شحن الطلب، وهذا يعد أكثر سبب وراء مغادرة عربة التسوق دون إتمام عملية الشراء.

ويتمثل الحل هنا لهذه الأسباب في:

  • تحسين صفحة إتمام عملية الدفع بشكل مستمر والتأكد من سهولة إتمام الخطوات.
  • تفعيل أكثر من طريقة دفع متنوعة ليختار العميل ما يلائمه منها.
  • التعافد مع شركات شحن تتيح قائمة أسعار عادلة للعملاء.

🔖 اقرأ أيضًا: سلة العملاء المتروكة منجم الذهب المتروك

10. تحدي مشاكل الشحن

آخر تحدي معنا اليوم من تحديات التجارة الإلكترونية هو تحدي مشاكل شركات الشحن والتي تتمثل في:

  • ارتفاع أسعار تكلفة توصيل الطلبات
  • تأخير وصول الطلبات
  • عدم توفير ميزة تتبع الشحن

وهذه هي أشهر تحديات يمكن أن يواجهها متجر إلكتروني عند التعامل مع شركات الشحن.

كيف يمكنك تفادي أو معالجة هذا التحدي؟ 🤔

💡ابحث وادرس جيدًا شركات الشحن الموجودة في السوق لتتعاقد مع الأفضل لك ولعملائك. ولا تهتم باختيار شركة قديمة في السوق لتضمن أفضل خدمة، إذ ربما تتعاقد مع شركة صغيرة وجديدة ولكن توفر كافة الميزات التي يبحث عنها العميل.

لذا، أنت بحاجة إلى التعرف أولًا على ما يبحث عنه المتسوق الرقمي اليوم، والذي يتمثل في الآتي بناءً على استطلاعات الرأي المختلفة:

  1. توصيل الشحنة في أسرع وقت ممكن
  2. توفير ميزة تتبع الشحنة على الهاتف المحمول الخاص بالعميل
  3. سعر شحن مناسب وغير مرتفع
  4. ضمان سياسة إرجاع المنتج في حالة تعرضه لأي تلف أو ضرر

وما إلى ذلك من الأمور الهامة التي يبحث عنها العميل في شركة الشحن والتي يمكنك التعرف عليها عند الاستماع لآراء عملائك حول ما يبحثون عنه وبالتالي تنجح في اختيار شركة الشحن المناسبة بعيدًا عن أي مشاكل أو تحديات.

 

كتاب مجاني
حمل كتابنا المجاني التجارة الإلكترونية من البداية إلى الاحتراف وتعرف على المزيد حول تحديات التجارة الإلكترونية وكيفية حلها والتعامل معها باحترافية

خاتمة ومقترحات

نتيجة لأزمة فيروس كورونا COVID-19 تضاعف عدد المتسوقين الرقميين، واستقبلت المتاجر الإلكترونية بمختلف أنواعها عدد كبير وضخم من العملاء المتسوقين لشراء ما كانوا يشترونه سابقًا من متاجر البيع بالتجزئة الفعلية.

ولعل هذا التضخم الكبير والمفاجئ كان عامل رئيسي في ظهور عدد كبير من التحديات والمشاكل، ربما لعدم التخطيط لهذا الانتشار الكبير أو ربما لأسباب أخرى تتعلق بسلوك المتسوقين أو مكانة العلامة التجارية.

وهذا كان موضوع مقال اليوم، إذ تناولنا أبرز تحديات التجارة الإلكترونية في 2022 وكيفية معالجتها بأبسط الحلول.

💡 وفي النهاية نقترح عليك لتزويد معلوماتك:

🔖 قراءة مقال: دليل التجارة الإلكترونية 2022 ماهيتها وأنواعها وأسرار الربح منها

🎧 سماع حلقة التجارة الإلكترونية من “بودكاست تجارتك أنجح مع اكسباند كارت

👨‍💼 وقبل بدء تأسيس مشروعك التجاري عبر الإنترنت، أنت بحاجة لفحص أدوات الأعمال التي تقدمها لك منصة “اكسباند كارت” مجانًا بدون أي رسوم مالية.

لأنها ستساعدك في إنجاز العديد من مهام تأسيس نشاطك التجاري مثل، تصميم الشعار، تعديل الصور، تصميم الفواتير، حساب الأرباح، والعديد من المهام التي يمكنك إنجازها بمساعدة تلك الأدوات المجانية.

ولا تتردد في تترك كافة أسئلتك واستفساراتك في التعليقات وسوف نجيب عنها جميعًا 🤩

كتابة رد